يبدو أن سنة 2014 لن تكون سنة سعيدة على المغاربة، خاصة الأسر المعوزة وذات الدخل الضعيف، إذ من المرتقب أن تشهد أهم المواد الاستهلاكية زيادة في ثمنها مثل السكر والشاي والتبغ والسيارات.
وحسب جريدة المساء في عددها ليوم غد الثلاثاء، فإن التدابير التي جاء بها قانون مالية 2014 ستكون مؤلمة بالنسبة للمغاربة، "فالأسر ستصبح مجبرة على الأداء أكثر ابتداأ من فاتح يناير المقبل، وذلك بعد الزيادات التي طالت الضريبة على القيمة المضافة المفروضة على مجموعة من المواد الأساسية".
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire